مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ | | قال الله تعالى:﴿ مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾ (العنكبوت:41) هذا مثل ضربه الله ........ | | |
| | | وحدة الخلق والأممية في الأحياء | | قدم الشيخ الأزهري الطنطاوي الجوهري سنة 1940م في كتابه "الجواهر في تفسير القرآن الكريم" أول شرح للأعجاز العلمي في القرآن الكريم،حيث يقوم الكتاب على فكرة رئيسية محددة ........ | | |
| |
| الإعجاز العلمى في قوله تعالى: فَاسْلُكِي سُبُلَ ربّكِ ذُلُلاً | | قال تعالى: (وَأوحَى رَبُّكَ إلى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ {68} ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً) ........ | | |
| | | الصحف الغربية تتناقل خبر سماع صوت النمل ..وقالت نملة | | نشرت صحيفة التايمز البريطانية الشهيرة مقالا في عددها الصادر بتاريخ 6 فبراير 2009 ........ | | |
| |
| الكلب في حياة الإنسان.. جوانب علمية في إشارات قرآنية وأحكام فقهية | | الكلب هو أول حيوان استأنسه الإنسان، وارتبط كل منهما بالآخر، وتولدت بينهما صداقة أخذت تنمو خلال العصور، ........ | | |
| | | التماثل الوظيفى بين الحشرات والانسان | | ان الآية 38 من سورة الانعام ( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ....) اشارة الى قاعدة من اهم قواعد تصنيف صور الحياة المختلفة، ........ | | |
| |
| الإبل أسرار وإعجاز | | إن الله سبحانه وتعالى يأمرنا في القرآن الكريم أن نتدبر خلق الإبل ورفع السماء ونصب الجبال وتسطيح الارض ........ | | |
| | | الإعجاز العلمي في سؤر الهرة | | أكد الرسول صلى الله عليه وسلم في العديد من الأحاديث أن القطط طاهرة غير نجسة، وكان ........ | | |
| |
| الداء والدواء في جناحي الذبابة | | تم إجراء هذا البحث للتعرف علي الداء والدواء في " حديث الذباب" للرسول صلى الله عليه ........ | | |
| | | من (ما بين الفرث) والدم ينتج الحليب | | منذ أن أنزل الله سبحانه هذه الآية المباركة وبعد مضي أكثر من 1400سنة لم يزد علماء الأرض على الحقيقة التي جاء بها القرآن الكريم ........ | | |
| |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق